هي بناء بناه القدماء المصريون لمساعدة ملوك الفراعنة في رحلتهم إلى الآخرة وصعودهم إلى السماء.
هكدا كان يعتقد القدماء المصريون وكانوا يضنون أن روح الملك تظل ترعاهم بعد موته ، فهي ما تصعد إلى السماء حسب إعتقادهم و تنضم إلى الآلهة حتى ترسل لهم مياه النيل وتضمن لهم الرخاء .
كل الأهرمات المصرية بنيت غرب نهر النيل ، حيث تغرب الشمس خلفها ، ودالك لإعتقاد ساد عند الفراعنة وهو أن روح الفرعون تطوف في السماء مع الشمس ، وعند غروب الشمس ترجع إلى المقبرة مرة أخرى ، لتجدد دتها هناك.
الأهرامات من عجائب الدنيا السبع أكبرها هرم خوفو الدي تصل مساحته إلى 54600 متر مربع وطوله حوالي 146 متراً.وقد بني من الحجارة وتزن كل واحدة منها حوالي طن أو أكثر.
إلى جانب الأهرمات يقف صامد كحارس على شكل أسد إنه أبو الهول قطعت من الحجر تم نحتها على شكل أسد بوجه إنسان كرمز للقوة و الحكمة معا .
تلك هي صفات الفرعون أو التي رغب في أن يعرفها الناس عنه.
مصر ليست الدولة الوحيدة التي توجد فيها الأهرامات في السودان يوجد بها 220 هرم .كما أن في حضارت الإنكا نجد صروح تشبه الأهرام إلى حد ما وهدا ما يجعل الغموظ والتسائل عن المغزى وسر وراء رغبة شعوب الحضارات القديمة في الإرتقاء إلى السماء.
إرسال تعليق